أغلقتُ باب غرفتي ، وبدأت أمارس طقوس عذابي الخاصة ..
أخرجت صندوقي الذي يضم حياتنا ..
وبدأت احرق قلبي بلهيب الذكريات
وبدأت احرق قلبي بلهيب الذكريات
خطاباتك العذبة ..
صورنا الدافئة ..
والشرائط التي تحمل صوتنا ومزاحنا الطفولي
الذي يعذبني الآن بقدر ما أسعدني وقتها
صورنا الدافئة ..
والشرائط التي تحمل صوتنا ومزاحنا الطفولي
الذي يعذبني الآن بقدر ما أسعدني وقتها
وبعد أن أنهكني البكاء ..
وذوبني اللهيب ..
احتضنت الدمية التي أهديتني إياها
وغبت في نوم عميق
وذوبني اللهيب ..
احتضنت الدمية التي أهديتني إياها
وغبت في نوم عميق
لأختتم طقوس عذابي بأن أحلم بعودتك !